كان القطار يتحرك ببطء ، لا يلبث أن يتزايد وهو يطلق صافرته الداوية وأنا خلفه أرفع من سرعتي لألحق به
كان الأمر أبسط جداً مما نعتقد والتفاصيل كانت مُتعبة وأنا متعبوهذا الحُلم أفقدني أجزائي واحدة تلو الأخرى !لا تتوقفي عن
لقد كانت تجربة كتابة هذه الرواية تجربة استثنائية في صعوبتها ، وفي حجم المسؤولية التي سيحس بها أي كاتب يمكن
رواية ذات أهمية تاريخية إذ تتكلم عن الحالة السيئة في منطقة دارفور وللأسف الإعلام لا يتكلم أو يصور القضية الدارفورية
كل الأشياء التي لم ألحظهاأنفاس رغم أنها تبقيني لم أحاول يوماً رصدها ..تلقائية كانت .. مستمرة.. معتادة كسائر التفاصيل البسيطةبصمات
إن مايجعل قصة خالد قصة تستحق الحكى أن أحدا منا لميمتلك الشجاعة التى امتلكهاهو للوصول بالتدميرالذاتى لحياته إلى منتهاه نحن
فلسطين العاشقة والمعشوق ، العشق والمأساة محامية فلسطينية اسمها فلسطين فصنع منها زعترة برية أحبت الأرض والطين ، وعشقت فارساً
إننا حين نكتب نختار ما نريد أن يعرفه عنا الآخرون ، وهذا في حد ذاته تحايل جيد إذا ما اخترنا
سبعة أيام كاملة مضت وهم يسيرون في ذلك الظلام اللانهائي ، يهتدون بتلك العلامات الموشومة على جانب الطريق الرملي تحدد
يضم الكتاب مجموعة منتقاه من المقالات الساخرة الناقدة للمجتمع و وضع المرأة في المجتمع و التي نشرت للكاتبة في جريدة
الرقص مع الحياة كتاب البحث عن أسرار الحياة الطيبة والاسباب الخفية للبهجة والمفاتيح الصغيرة للسعادة تعالوا لنحتفل بالحياة ونغوص في
كاتب هذه الرواية مريض نفسياً ومغرور جداً فلذا لا تؤمن بأية فكرة من أفكار هذه الرواية ، وأهل مكه أدرى
عتمة الذاكرة رائعة اخرى من روائع أثير النشمي كعادتها دائماًحبه لمنتهى ليس كقصص الحب ، يبحث فيها عن كل ما
الماجدة هي أم الشهيدة وزوجة المقاوم وهي المقاومة زوجة أبي الشهيدة وهي أم نور وأمل وهي أيضاً النور والأمل ،
بواب الحانة يقوم بإستقبال ضيوفه بإبتسامة ويربت على كتف السكارى بحنان عند الوداع ، بواب الحانة طيب والخمر ينسكب من
لا تظن أن تلك اللحظات تدوم لا يمكن يحترق المرء لو ظل في حالة انفعال بهذا الشكل الطبيعة رحيمة بناومن
تحيل نصوص رواية بالخلاص ياشباب إلى السجن لكن ليست كلها عنه يصف بعضها وجوهاً من تجربتي كسجين سياسي في "
كلما ههممتُ بنشر هذه الذكريات قفز الخوف والرعب إلى من جديد قادمين من تلك الأحداث الغابرة بعض المحطات في الحياة
جميع الحقوق محفوظة © 2021